Examine This Report on القيادة النسائية في المدارس
Examine This Report on القيادة النسائية في المدارس
Blog Article
هذا التراجع أمام الجماعة وإنجازاتها قلما تجاوز المجموعة الخاصة – أعضاء المنظمة غير الحكومية وأعضاء الهيئات القيادية فيها. ويلمس المرء لدى هؤلاء القياديات بعض "التعصب" للجمعية التي يرأسنها وبعض التغني بإنجازاتها. وتعترف إحدى القياديات بأنها فخورة بالشهرة التي نالتها جمعيتها. وتجد أخرى أن دعوتها، بصفتها رئيسة لإحدى المنظمات، لتمثيل النساء في مناسبة رسمية هو مبعث رضا لها ودليل على أهمية المنظمة تلك.
وفي بلادنا العربية دراسات مبعثرة اتخذت القيادات النسائية موضوعاً لها. هذه الدراسات تركزت في المنظمات غير الحكومية بخاصة، بعضها يصف كيفية وصول القيادة الى موقعها، والبعض الآخر "إحصائي" يبرز في معطياته أعداد السنوات التي تستقر فيها قيادات الجمعيات على رأسها ليخلص الى نعتها باللاديمقراطية، وبعضها الآخر دراسة حالات محصورة من القيادات أو من المنظمات التي ترأسها هذه القيادات، وهي لا تختلف في مقاصدها ولا في نتائجها كثيراً.
أثر ممارسات القيادة التحويلية في تحقيق ريادة الأعمال: دراسة ميدانية في الكليات الأهلية العراقية
– الثاني: إن نصف النساء المستجوبات تم اختيارهن "على سبيل التسوية" وحلاً وسطياً بين تيارين متصارعين كادت حدة تصادمهما تودي بوحدة الجمعية؛ فكان أن "قبلن" بالمركز، لا سعياً لتحقيق رؤية خاصة، صريحة أو مضمرة – بل إن بعضهن جهرن بأنهن كن جاهلات بما ينتظرهن – إنما بدافع الشعور بالمسؤولية تجاه القضية التي تجمّعن من أجلها أو حرصاً على وحدة الجماعة ومنعاً لتشظيها.
Furthermore, it aims to recognize what academic Management is, to review the conceptual framework from the present-day education and learning choice-building approach, and to look at the fact of the issues of feminine leaders in instructional determination-producing in the academic administrations inside the northern borders.
قادنا هذا الإدراك إلى التفكير في البيئة الصعبة التي يجب على المرأة أن تتنقل فيها للوصول إلى مناصب السلطة في عالم يسيطر عليه الذكور، ما يثير التساؤلات حول التوقعات والسلوكيات التي تضطر المرأة إلى تبنيها من أجل إنشاء أدوارها القيادية والحفاظ عليها.
– الأول: ينمّ عن فردية قصوى تحاذي الهامشية الاجتماعية في تطرفها. – الثاني: يتضمن توجهاً صوب الآخرين الى درجة تقترب من الإيثارية.
إن ما شهدتهُ كمُعلّمة بالغة مُخضرمة -تعيش في مونتريال، كيبيك– هو تطوّر تدريجيّ لقيادات المدارس من النّساء اللائي يأتين إلى مناصبهن ويصقلن استراتيجيّات قيادتهن برؤيةٍ شاملة.
من حيث يؤدي عمل المرأة كرئيس إلى ارتكاب أخطاء اكثر من اللازم فنلاحظ أن المرؤوسين من الإناث سجلوا نسبة موافقة عالية تفوق المرؤوسين من الذكور.
كذلك وجود موافقة من الجنسين نحو كون المرأة القيادية تجامل المرأة العاملة معها، ولكن نسبة موافقة الإناث تفوق الذكور.
لذا، يبدو من الصعب على السياسيات أن يعثرن على المنطلق المناسب عندما يضعن خططاً لاستراتيجياتهن".
في الماضي، وفي عالم كان يعيش تحت هيمنة الذكور، غالبًا ما كان يُنظر إلى الأسلوب الأنثوي للقيادة بوصفه أسلوبًا متأرجحًا وضعيفًا، الأمر الذي دفع النساء إلى تبني سلوكيات أكثر ذكورية، كما شاع الاعتقاد القائل بوجوب محاكاة النساء في مناصب السلطة خصائص الذكور اتبع الرابط من أجل الوصول إلى امتيازات النظام الذكوري وسلطته. ومع ذلك، توضح الأدلة المعاصرة، التي تجسدها العديد من النساء المتميزات اللواتي يشغلن مناصب رفيعة المستوى، مرور القيادة النسائية بتحولات أدت إلى ظهور أسلوب متميز وبديل.
إن المرؤوسين من الذكور والإناث كانوا موافقين من حيث أن المرأة مؤهلة لتولي أي منصب قيادي في المنظمة، ولكن نسبة الموافقة للإناث كانت اكبر من نسبة موافقة الذكور.
ماهو اتجاه المرؤوسين من الجنسين نحو القيادة النسائية في جامعة آل البيت؟